مالِ هذه النار لا تخرج ؟
مالها تتأجج ؟
محاصرة بين جوانحي
تصطاد مهرب
دعكَ من هذا
أشعر بالشيب موجود في شعرك بالرغمِ من أنه أسود
أشعر بملامح وجهك هرمت وما أنت بكهلٍ أحدب
سأجيبك قائلة :
رفعتني المواقف حتى بلغت عِنانها فَشِختُ فجأة
أميرة الشهري .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق